لا يقبل بالأعذار ولا بالتفاوض ولا بأنصاف الحلول وهو رئيس مزعج للغاية في العمل حيث يخشاه جميع المرؤوسين ويشعرون برغبة في تجنّب لقاءه وتعليقاته ويخشون غضبه.
بالسياق التالي، «سيدتي» التقت استشاري العلاقات الأسرية نجوى سالم، في حديث حول إستراتيجيات فعالة للتعامل مع الزوج المتسلّط.
ويبالغ في تجريح مشاعر الآخرين، وهو دائم الإساءة إليهم، ولا يعطيهم أيّة فرصة للدفاع أو الرد أو التبرير.
الخوف من الفشل: يشعر بالخوف من اتخاذ قرارات خاطئة، مما يجعله يماطل أو يتراجع عن تنفيذ بعض الأمور خوفًا من النتائج السلبية.
إنّك عندما تبني علاقتك مع الشخص الإمعة أو الشخص المُتردد، فإنّك بذلك لا تقوي شكبة عملك بالنالس الموثوقين فحسب، ولكنّك ستسعد أيضًا بالحصول على مكافأة دائمة لنفسك.
التركيز العالي والانشغال الدائم: نظرًا لالتزامه القوي بطموحاته، قد ينشغل كثيرًا بعمله ومشاريعه مما يجعله أحيانًا يغفل عن الجوانب الاجتماعية والعاطفية في حياته.
كن هادئًا، وموضوعيًا، قرّر ما تحتمله من ضغط، وارفض الباقي بلباقة، وإن كان موقفك نور الإمارات دقيقًا، فاصبر حتّى تسترد موقفك، ثُمّ إبدأ الحوار بلباقة حول ما تقبله أو ترفضه.
اسأل أسئلة محددة، لكي تدفعه إلى الكلام والرد عليهِ، ولتكن الأسئلة مباشرة وواضحة، وذلك لأنّ الأسئلة تخرجه من صمتهِ.
الحقيقة التي لا جدال فيها أنّ الناس الذين يتعاملون مع المتذمرين، شأنهم شأن أي متذمر، يُصبحون متذمرين على أنفسهم، وهذهِ الدلالة الأساسية من شأنها أن تزيد من تفاقم الإحساس بالعذاب جرّاء التعامل مع المتذمرين، وهناك أربع حالات من اليأس التي تجعل الظرف ظرفًا سيئًا، وتسمى الحالات هذهِ بعدم التجاوب مع المتذمر، وهي:
يرى نفسه شخصًا مؤهلًا لحل المشكلات وتوجيه الآخرين نحو الأفضل.
لا عيب في تعاطفكِ مع مثل هذا الشخص أما إذا شعرتِ بأنه ينقل إليك مشاعره الإمارات الحزينة ونظرته السلبية للأمور فهنا عليكِ الإنتباه، حاولي أن تعيشي حياتكِ المعتادة وإضحكي وإسعدي دون الشعور بالذنب.
الموقع العصري الذي يلبي اهتماماتك بشكل مثالي! نحن نعلم أن العالم اليوم مليء بالأحداث والتطورات السريعة، ولذا نقدم لك مجموعة متنوعة من المقالات المثيرة للاهتمام التي تغطي جميع جوانب الحياة العصرية.
كما أن يعرف بسلوكه الجنسي العنيف، فهو يسعى إلى ممارسة وضعيات وسلوك عنيف من أجل اشباع رغبته الجنسية من دون التفكير بتداعيات الأفعال التي يقوم بها وتأثيرها على زوجته.
الرجل المتصلّب لا يقبل بالأعذار ولا بالتفاوض ولا بأنصاف الحلول وهو رئيس مزعج للغاية في العمل حيث يخشاه جميع المرؤوسين ويشعرون برغبة في تجنّب لقاءه وتعليقاته ويخشون غضبه.